تمر الام الكبيره بفتره حمل من اهم الفترات فى حياتها انتظارا للمولود الذى سيجعلها تتباهى
بمكانتها بين الامم وتعود لسابق عهدها كرائده لدول الشرق الاوسط والعالم اجمع وتلقى الام
واولادها بامال كبيره وطموحات عريضه بان يعيد هذا المولود الام واخوته الى المقدمه وان
يخلصهم من الظالمين الطغاه الباغين المتجبرين الذى يحكموا هذه البلد
كلنا فى انتظارذلك الطفل بفارغ الصبر
وازف اليكم اخوانى بشري ان المولود قارب على النزول الى الدنيا حاملا معه امال جيل
واحلام وطن
تري من يكون هذا سعيد الحظ الذى سينجينا وسينجى سفينه مصر من الغرق
قد تكون انت او هو او هى او حتى انا